ونسقي أقداحنا دمهم مُداما ونروي العلقمَ المُرَّ التهاني فيا لمرارةٍ حطت بقلبي محت كل التفاخر بإنهزامِ «صدى صرخاتهم يحطُ على أسماعِنا يُهدي التهاني إلى قلوبهم الجافلةِ خوفًا ورعبًا... ليكتب لنا مقالةً ثوريةً أو قصيدةً شعرية كل ذاك الحِبر الذي قد حطْ على عيني سأتي بغيره دمًا كي أُكمل صحيفتي المُحرمة» -آخر رسالات الحزينة •مملوءة بالعروبة •نقية، غير مناسبة لمن يسيء الظن •موجهة للجميع لن أقول أنها لذوي العقول الراجحة فقط لكنها بالتأكيد قد لا تناسب الكثير •حقوق الغلاف تعود لمصممته: n4-ray@ •من بنات تموز الثالث والعشرين ١٠/٧/٢٠٢٣ •نُشرت في العشرين منهAll Rights Reserved