آنِهّآ لَعٌبًةّ لَيَسِتٌ لَلَأطِفُآلَ... آنِهّآ لَعٌبًةّ آلَمًوٌتٌ
  • Reads 394
  • Votes 21
  • Parts 6
  • Reads 394
  • Votes 21
  • Parts 6
Ongoing, First published Apr 17, 2023
سألت نفسي كثيرا، كيف؟  كيف يمكنني ان اغير قلبه! وماذا ان حدث؟ 
كيف سيكون المستقبل... هل سيتغير؟...  وماذا عن عائلتي وكل من مات...  هل سيعودون الى الحياه...؟  لا اعلم ذلك وكلني بروفيسور "البس دمبلدور" على تغير قلب طالب من سلزرين و لاكن في الماضي 
         

                  توم مارفلو ريدل  في الماضي 
                 او لورد فولدمورت في الحاضر
All Rights Reserved
Sign up to add آنِهّآ لَعٌبًةّ لَيَسِتٌ لَلَأطِفُآلَ... آنِهّآ لَعٌبًةّ آلَمًوٌتٌ to your library and receive updates
or
#114الدماء
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
عشق أولاد الذوات cover
دخيلة الشيخ رائد cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.