ثلاث فتيات لكُل واحدة منهنَ مصيراً ، رُبما لها ورُبما عليها! مصيراً لا شيء يخفيه ! العائلة ... الحُزن ...الحُب... الوحدة. كان لكل منهن روحاً تصارع للبقاء على قيد الحياة لأستعادة الحقوق ،، والكرامة ،، وأخيراً الأنتقام. لكل منهن رحلة لا تُعرف ، وطريقاً لا نهاية له ... لكل منهن ذاكرة لا تعرف النسيان . وأحلاماً بعيدة. بين انتقام ونهوة هناك حب ! وهنا حُب بأنتظار قلب مغلق ... : : : : في مكانٍ ما وسط مدينة يرقد تحتها صريرة الذكريات زُرعَ كِره بقلبها المضطرب عيناها الحمراء كانت حبيسه لدمُوع الليل، خرجت طفلة من رحم والدتها لتكون ذئباً في حظرته ، مابين زحام الحزن على وضع قلبها المنهلك الى قلب يعج بالدفئ لمن يطرق بابهُ غريبة في منزلها، صعوبه العيش جعلتها تفر هاربه وتُركت ورائها حكايات مُندثر، لتعود بَعد دهراً للأنتقام . ما بين صُراع وصُراع أنتقام ...All Rights Reserved