سندت ظهري على الباب وقفلتها بينما افتح التلفون ادور واحد اخابره يجي يلحگني روحي تتصارع ويا الزمن وصدري النفس يخرخش بي من الخوف، ايدي ترجف بس اريد اثبتها لازم اطلــ ... بعدني ماكملت وسمعت جرس الباب .. دكيت على صدري واني اهمس .. وصلوا شرايتي !.... -اثاب -للكاتبه 17 -قصه حقيقيهAll Rights Reserved