يقال انا العالم به نوعان فقط من البشر الطيب و الشرير و كل رواية لها ابطالها و اشرارها فمن هما هل هم أبطال هذه القصه ام اشرارها ليكون كل لقاء يجمعهما بأسلحه مستعده للأطلاق و اجساد متحمسه للعناق ليست تلك المرأه الضعيفه التى سيترك من اجلها اسطولا من الرجال لحمايتها وليس بفارس بل هو من سيهدم قصورا على رؤوس اصحابه لأجلها هو من سيخبرونه يوما انه خاطر بكل شيئ في سبيل امرأه