أمامَ انكِساراتي المُترامية نُصبَ عينيّ، لا أستبيحُ طرقًا للتّصالُحِ مهما بلغَ تشقُّقي أشُدَّه، تبقى نفسيَ سريرةَ وَصبي كُلّه، فلا يعرفُني حقَّ المعرفةِ إيّاها، ولا يجدرُ بإنسٍ رؤيتَها إلّاها. وَفي دُهَمِ اللّيلِ ينسلُّ الخَوفُ من أسفلِ جِلدي، على ورقٍ بالٍ يَستشري مِدادي. • بعضٌ منّي.All Rights Reserved