بأي شوق يتطلع الواحد منا الي مغامرة مقبلة الي رحله تأخذنا من عالم الرتابة اليوميه إلي آفاق واسعة لا تعترف بالحدود ..الامل يفتح ذراعيه علي وسعهماوالحياة اغنيه تطفح بوعودها الجميله وكذالك الخيبة وكذالك الالم منذ البدايه وحتى وهي علي ظهر السفينه التي تبحر بها الي جزيره جيجو في كوريا الجنوبية حيث تتسلم عملها الجديد كمساعده لعالمة اثار (چيون نورا)كانت الانسه (بني دافدسون ) تعرف أن أحلامها اكبر من ان يتحملها الواقع ورغم جمالها ورصانتها رغم محاولاتها المخلصة لتفادي الاصطدام مع (چيون جنغكوك )ابن نورا المتعجرف الصارم الذي يصر علي إلقاء الأوامر والتشديد علي اطاعتها بدأت تري حياتها الجديده علي شكل هاويه تتسع تحت قدميها شئ فشيئا حتي وقع ما لم يكن ف الحسبان