إِيڨا بَطلةُ قِصَتُنَا بَعْد أَنْ واجَهَتْ مُشْكلاتٍ نَفسِية فِي صِغَرِهَا حَاربتْ تِلكَ الأَيَام الشَنِيعةْ حَتَى وَصلَتْ مَرحلَةَ الثَانَويةَ الْتِي دَخَلتْهَا فِي سِنٍ مُبكِر بِغضْ النَظَر عَنْ عُمْرِها ظَنْت انْهَا سَوفَ تَبْدَأُ حَياةً جَدِيدةَ فِي هَذِهِ المَرْحَلة وذَلِكَ بَعَد رِسَالةً أَثْرَت فِيهَا ولَكِنْ مَع الأَسَف هِي اخَتَارَتْ المَرْحَلة الأَسْوَاء لبِدَايَةٍ جَدِيدةَ سو رِوَايَةَ حُب لَطِيفةَ لاَ تَخْلو مِنْ المَصائِب و الكَوارِث شويت صدمات فيها وبعض الفضول المنحرفةAll Rights Reserved