" The peer "
  • Reads 14,999
  • Votes 2,781
  • Parts 65
  • Reads 14,999
  • Votes 2,781
  • Parts 65
Ongoing, First published Apr 22, 2023
ذلك الشخص القوي الشجاع الوسيم الدي استطاع مواجهه جميع اعدائه ، وامام الحاجز الاخير قضي عليه ، ثم اعاد فيه الزمن الى نقطه البداية .
رائع ،اليس كذالك ، هده بطل الرواية التي اصبحت جزىء من حياتي، بطل رائع شخص خيالي . او هده ماضننته ، عندما وجدته امامي بعد ان فقدت كل شيء في عالمي . لكن لماذا يهدد بقتلي ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add quot; The peer quot; to your library and receive updates
or
#195مدرسي
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثمن  by fatima_alahmad
63 parts Complete
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
وريث آل نصران  cover
خمار الضنى cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
Larissa//لاريسا cover
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة cover
وقار الغريب cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
ولد الباشا "الثمن  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

116 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".