" The peer "
  • LETTURE 15,715
  • Voti 2,820
  • Parti 65
  • LETTURE 15,715
  • Voti 2,820
  • Parti 65
In corso, pubblicata il apr 22, 2023
ذلك الشخص القوي الشجاع الوسيم الدي استطاع مواجهه جميع اعدائه ، وامام الحاجز الاخير قضي عليه ، ثم اعاد فيه الزمن الى نقطه البداية .
رائع ،اليس كذالك ، هده بطل الرواية التي اصبحت جزىء من حياتي، بطل رائع شخص خيالي . او هده ماضننته ، عندما وجدته امامي بعد ان فقدت كل شيء في عالمي . لكن لماذا يهدد بقتلي ؟
Tutti i diritti riservati
Tabella dei contenuti
Iscriviti per aggiungere quot; The peer quot; alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
#55مدرسي
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
ولد الباشا "الثمن  di fatima_alahmad
65 parti Completa
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ حقوق الرواية محمية قانونياً واي اقتباس او حدث يتم نسخه لـِ روايـــة أخرى.. يُحاسب بموجب سياسة واتباد.. ©⚠️ تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ولد الباشا "الثمن  cover
Larissa//لاريسا cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
وريث آل نصران  cover
"الطفله والوحش"  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
والله اني ب محبتك اكتفيت ❤️ cover
تَــلَعفَـر   .  cover
خمار الضنى cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

120 parti In corso

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".