على الرغم من حقيقة انخراطها في المجتمعات اللاتينية المنفتحة، «بيلين آلغدون» لم تنجذب إلى أرفع شخوص معشر الرجال ولا أدناهم حتى، ولكن عندما عادت إلى موطنها في مورون ديلا فرونتيرا، بطريقة ما وجدت نفسها أسيرة غرام خطيب عمتّها المتوفاة «تشانيول دي فيليبز».