في الغرفه الأخيرة سرا عظيم حتي تجدي غرفتي ابحثي تحت شجره السنديان ذات الالف عام يقبع تحتها قلبي محفوظ بعناية داخل جسدي به جزء يبكي و جزء يضحك و جزء يشفي و اخر يجرح و بينهما اقع في شتات عميق فلا يوجد بيدي أن اشفي و لا أن احزن |مارى كولتن| لذا عندما يمتزج الواقع مع الخيال و تصبح الاساطير حقيقه و تخرج الظلال الداكنه في عتمه الليل يبدا ظلام ماضي لم احضره يفسد حاضري و يدمر مستقبلي تاركا حياتي محطمه دون ضوء ينير عتمتي |اوديت ماغواير|All Rights Reserved
1 part