هل كان من الخطأ أن نتقابل يوماً
  • Reads 121
  • Votes 4
  • Parts 6
  • Reads 121
  • Votes 4
  • Parts 6
Ongoing, First published Apr 25, 2023
نبذة 
عن فتاة تبلغ من العمر ٢٥ سنة طموحه جداً وتريد ان تصبح اشهر فتاة في العالم  وتدرس إدارة الأعمال  وتشتهر ويصبح لديها  شركات في لندن ونيويورك والى الخ...

وعن شاب يبلغ العمر ٢٩ سنة شاب عصبي وجلمود ومتكبر بسبب انتشار اسمه في بلدان العرب ونجاحه في تخصص إدارة الأعمال هذا الشاب ولكن يوم من الايام يسقط هذا الشاب 

وعن فتاه تهوى اللعب والسهر والسفر والخروج من المنزل ولا تهوى الدراسه ولكن يومً من الأيام .. أصبحت حدثً لرؤايه

وعن شابً يريد الأنتقام هو النقطه السوداء في الرؤايه مجهولاً كحبة الذره في سطور الكلام والرؤايه .. ممن سينتقم ؟
All Rights Reserved
Sign up to add هل كان من الخطأ أن نتقابل يوماً to your library and receive updates
or
#78لايك
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
8 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
صحوة موت  cover
أنا وأسمري  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover

عشق أولاد الذوات

130 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !