كَهْرَمَان | عَنبَر
  • Reads 26,777
  • Votes 1,055
  • Parts 33
  • Reads 26,777
  • Votes 1,055
  • Parts 33
Complete, First published Apr 26, 2023
في غاية الندره .. كأنها ياقوت بل ابهى .. 
آية من الحُسن صُورت لتغني لحنًا خافتًا مترنما 
ذات عيْنان تحمل غُبار نجم متوهجا ..
عينا الكهرمان .. 
اقتحمت قصر قلبي المهجور لتضع يديها عليه .. تداعب احاسيسي بشيء من اللطف 
آسره اتخذت قلبي و عقلي سَبَى جنودًا من الأعداء .. 
عِلة شِتات روحي و فوضى دُنياي .. 


______________

بقلم ايڤا ✨..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add كَهْرَمَان | عَنبَر to your library and receive updates
or
#21فنون
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
آفيانا | AVYANNA cover
Black Angels  cover
الموروث نصل حاد cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
المُقاتل - Fighter cover
Maybe in .. another world  cover
شِـيزُوفرِينيا cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.