احببتهُ وكأن ليس في الحب سواهُ وكلما مرض الهوى عالجت الهوى بهواهُ وكم حاولت التغاضي ومازادني الا بذكراهُ وكانه نَفسٌ تشربت به روحي فان غضبت كان ريحا عاصفا وان رضيت كان النسيم ونشواهُ وكم اردت قتله بحب غيره فمازادني الغير الافي هواهُ اهو لعنة هذا الحب فاكسرها؟ فهو كسوار في يدِ كسراهُ سانزعه والبس غيرهُ اساوري كثيرةٌ ذاك السوار هناك ما احلاهُ ياللهوى ما استحليته كان هو ولا يملأ قلبي هوىً الاهُ #عطر
1 part