صراع الحق والباطل
  • Reads 3,571
  • Votes 155
  • Parts 19
  • Reads 3,571
  • Votes 155
  • Parts 19
Complete, First published Apr 28, 2023
هي كانت خارج عالمه ودينها يختلف عن دينه لكن الحب لايختار نوعا من البشر هي كانت مسلمه وهو كان مسيحي هي كانت شرطيه وهو كان زعيما للمافيا هي كانت الجميله وهو كان الوحش
All Rights Reserved
Sign up to add صراع الحق والباطل to your library and receive updates
or
#20اسلامي
Content Guidelines
You may also like
الرقصة الأخيرة by mhanna33
61 parts Complete
-تعالي وارقصي معي. قالها لتلك الصغيرة الجالسة بالمطبخ . -لا اريد ...ستوبخني امك ان رأتني معك . قلب شفتيه ثم ما لبث ان قال: -لن ترانا سنرقص بالحديقة الخلفية وسأعلمك الباليه مارأيك . نهضت تلك الصغيرة وهندمت فستانها الوردي ذو الشريطة العريضة وهتفت بسعادة. -حسنا ...موافقة . طفولة كانت بالنسبة لكليهما اكثر من رائعة... لم تشعر انه ابن العائلة الثرية ...ولم يشعر بأنها مجرد ابنة لخادمتهم...بل كانت صديقته وصغيرته التي يحميها ويساعدها ويرعاها. في طفولتنا لن نعطي بالا للفروق الاجتماعية او الزمان والمكان ... في طفولتنا سنكون اكثر صدقا ...ووضوحا . لن نكذب على من نحب ...ولن نلعب مع من نكره . ولن يكون بقلبنا شيئا اسمه الحقد . فالطفولة هي اكثر شيئ صادق بالعالم . كان يمسك بيد تلك الصغيرة ذات الاعوام الخمس ويجعلها تدور...كراقصة باليه تربت على يديه .. رقصتها الاولى كانت معه... وخطوات الباليه الاولى هو من علمها لها .... كان يتعلم ويعلمها بكل حب وبراءة .فهل سيحلقان معا ام سيلعب القدر لعبته؟؟ تابعوني لتعرفوا ***** جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إيناس مهنا لا اسمح بالنسخ او الاقتباس تحت طائلة المسائلة القانونية
You may also like
Slide 1 of 10
سهام من حرير _ ميرندا لي  cover
الأستاذ الهادئ - بيتي نيلز cover
انتِ الثمن . . . هيلين بيانشين cover
وادي ألياس  cover
الرقصة الأخيرة cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أُمّ( صَفقَةٌ معَ المِليُونِير )  cover
السعادة الكبرى cover
Go to hell  cover

سهام من حرير _ ميرندا لي

17 parts Complete

لطالما القت النساء بأنفسهن على جاستين ماكارثى ، فأي امرأة لا تحلم بأن توقع بذلك الرجل الوسيم وتتنعم بثروته الطائلة ! تصور جاستين انه أمن تلك المضايقات ، عندما وظف راشيل سكيرتيرة خاصه لديه فهي امرأة عادية الجمال متحفظة ولا نية لديها في اغوائه إلى أن جاء ذلك اليوم .... خلال رحلة عمل ساعدها لتتحرر من محنة تواجهها ، فتحرر جمالها وانطلق أمام ناظريه ، ولم يعد جاستين يكتفى برؤيتها جالسة بتحفظ خلف مكتبها ... لكن الوميض الغريب الذي يلمحه في عينيها يجعله يتردد قبل أن يدرج الحب فى جدول أعماله ! لا احلل ابدا ابدا من ينقل جهدي وتعبي على اي منتدى او موقع من مواقع التواصل الاجتماعي بدون ذكر اسمي Rehana وdisckoooooo ومصدر النقل منتديات ليلاس