تعودت على عزة النفس ، صاينه كرامتها وكبريائها اهم ما عندها وهو تعود على كسر الخشوم تعودت ما تنهان ولها كيان وهو تعود كل ما يبيه يجيه بالطيب او بالغصب المهم ان ما ينهان بالرفض والحرمان . . . قال بهمس تحس فيه للحين وتحس بحدته وحدة نظراته مبعد خصلاتها الي تبعثرت عن ملامحها عشان تقابله : حنا رجال يا بنت البدر و الايام بينا يالغزاله البريه وقتها بنعرف انتم بنات ولا ، مومس ليل تتذكر انها اعطته كف وهي تدفع للمسبح تحت تبسمه الساخر من دمعتها الساقطه وصل لمبتغاه وبكت بكاها هو وهذا الي يبيه . . . شادن ردت بقوه تمسك أعصابها : دامك ناسيه أذكرك ايوا أدري قلت انها ما خسرت رجال وكفوه بنت خالته طنجره ولقت غطاها مسكت العصير وكبته على شهد بعصبيه وكملت بغضب : وبعد سويته هالحركه قلت بعد خذي كوب العصير عساه ينضفك من وساختك انتِ وعائلتكم الي أغلى ما عندهم من الرجوله شنباتهم { بطلتي : شادن هاشم البدر } . . . قال بسخريه مقربها من أكثر حد التلامس وقدرت تحس بعصبيته رغم سخرية حديثة : شرأيك يروحون ونستفرد فيك عشان تعرفين عيال الفارس رجال فعل ولا بس بشنبات { بطلي : باسل غازي الفارس} ... في مضمار الحياة والتحديات القصص المتنوعة ورتابة اليوميات بين نرجسية رجل وكبرياء أنثى بين غرور ادم وجموح حواء بين تحدي باسل وقوة شادنAll Rights Reserved