"𝐒𝐈𝐃𝐄 𝐓𝐎 𝐒𝐈𝐃𝐄"
  • Reads 10,505
  • Votes 232
  • Parts 13
  • Reads 10,505
  • Votes 232
  • Parts 13
Ongoing, First published Apr 29, 2023
"ڪـنت دائماً ابڪي تحـت ضوء القمر في اللـيل ولڪن ليسَ بــعد الان فأ هناك من اتى و مسـح دمـوعي و حـضني في حضنه الدافئ" 
:- واخيراً اشعــر بأمان.
All Rights Reserved
Sign up to add quot;𝐒𝐈𝐃𝐄 𝐓𝐎 𝐒𝐈𝐃𝐄quot; to your library and receive updates
or
#1stella
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
عرس الدم والنار cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
وريث آل نصران  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

100 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".