لـٰهب النـار ¦ fire flame
  • Reads 390
  • Votes 18
  • Parts 2
  • Reads 390
  • Votes 18
  • Parts 2
Ongoing, First published Apr 30, 2023
في كل قصة يوجد شرير لا يريد الخير للأبطال ودائما مايكون هو الظالم وينتصر الخير والحب في الاخير ،لكن ماذا لو رأينا القصة من منظور الشرير ونقلب الموزين ليكون الشر هو المنتصر هذه المرة ، هذه الرواية ليست لاصحاب القلوب البيضاء لان كل مافي دخلها سيكون مظلم وبشع واشخاص بقلوب سوداء لا تعرف الرحمة كل ما يهمها المال وسلطة العالية فلا داعي يا عزيزي لتشغيل ضميرك الطيب واترك جانبك سيء هو نافذتك لهذه التحفة التي ستخلدها اناملي.

هي التجسيد الحي لشر والغدر والحقد ووكل ماهو سوداوي حيث لا وجود لنقط البيضاء في حياتها ولا قلبها الاسود الذي تفوح منه رائحة الخيانة و الشر يجدها الضعفاء نتنة بينما هي تتنفس بيها ، هذه اعظم ما سوف يتحدثان عنها اناملي "سينيثا اليرون" كاتبة و رسامة مشهورة في انحاء العالم واكبر سفاحة في العالم السفلي.

بينما هو القسوة و الدم هم كلمتان يجسدونه ، فهو ايضا بشع من داخل ويطمح للقوة والمال وسلطة وليس لديه مصطلح الرحمة في قاموسه ، لكن هو  ماهو الا نقطة من بحر عظيمتي في عدم الرحمة ، هو يختلف عنها بأنه لديه نقطة بيضاء في حياته ، يحيى ويموت من اجلها ، وهي من قضت بيديها على جميع النقاط البيضاء في حياتها لتلونهم بدمائهم ،
 " ارثر اليسون " اكبر رجل اعمال و حاكم عالم السفلي.
_
لا احلل اقتباس او سرقة .
All Rights Reserved
Sign up to add لـٰهب النـار ¦ fire flame to your library and receive updates
or
#85betrayal
Content Guidelines
You may also like
الشرير الذي لا يعرف ماذا يفعل "تحت تعديل " by rwzi_1
44 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية،
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
الشرير الذي �لا يعرف ماذا يفعل "تحت تعديل " cover
الطالبه والضابط  cover
وادي ألياس  cover
صاحب اللثام cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
وضاقت الأرض بي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover

|| ضغن الهرماس ||

61 parts Complete

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"