ألم تخبرك نظراتي أنني أردتك بشدّة ! في هذه الحكاية الساحرة، يتجسد الحب والشوق في نظراتهم المتبادلة، فبينما ا نتهت قصتهم قبل أن تبدأ، يجمعهم القدر من جديد في لحظة غير متوقعة. هل سيجدان الجرأة للتحدي ، أم سيتخذان طريق الصمت متجاهلين لعبة القدر، مُستمرين في مساراتهم كما لو أن العالم لم يشهد أبدا وجودهم؟ إستعد أيها القارئ لمغامرة لا تنسى في عالم من الإثارة والرومانسية الحديثةAll Rights Reserved