خَرجتُ مِن لَهيب النارِ الى الدنيا مودعً روحي صرتُ أسيرُ في الطرقات ، جسدً خالياً من الروحِ والبهجة ، إلى ان آنَ ذلكَ اليوم ، قد شائت الاقدار ان تضعكِ في طريقي فنموتِ بداخلي ك روحاً جديده أعيش ُ بِها انتِ سَدِيمُ حياتي ..All Rights Reserved
3 parts