تخيل ان تكون شخص تعيش حياتك مع والدين طيبي القلب ويحاولون نصحك كثيرا بترك عاداتك السيئه... لكن انت لا تستجيب وتكره ثرثرلتهم حولك واقوالهم....وعاده ما تصرخ في وجوهيهم حسنا في الواقع انت لم تكن تحبهم ابدا وفي بعض الأحيان تضرب امك اذا لم تعطك المال او اي شيء تريده وهذا اكبر دليل على دلالك الكبير الذي حصلت عليه من قبل والديك ولكن.......اليس كل ما تلفعله يعود اليك... اليس ذالك صحيح؟ ام ماذا؟ اذا في يوم عيد ميلادك التسع عشر كنت قد استيقضت بالفعل ولكن... على صوت المنبه ليس صوت امك التي تيقضك من اجل الفطور تنزل الى الاسفل وتقوم بسؤال والدتك التي تقوم بطبخ لكن........ لا رد تغضب من هذا وتقوم بصراخ عليها وتاخذ حقيبتك وتذهب للمدرسه وتذهب الى اصدقائك وتكلمهم لكن لم يردو عليك السلام حتى وتضغب بشه وتحاول لكم واحد منهم ممازح لكي ينضرو الكي لينضر الى الوراء بغضب يقول صديقك وهو يصرخ بوجه شخص موجود وراءك ليتجمع بقيه الطلاب في حيره وخوف فا صديقك كثير الغضب واذا غضب لن يرحم احد لتقول له ان يهدء وانت من قمت بضربه لكن لم ينتبه لك حتى .........
لتدرك انك شبه غير موجود لانه اولاً امك ثانيا اصدقائك ولان الطلاب في المدرسه؟ لم ينتبه احد منهم لك..... هذا غريب صحيح؟؟؟
اذا اتخيلت هذا؟؟؟
هذا ما حدث بضبط لبطله القصه... الفتاه المدعوه يون
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية