تتحدث القصة عن بطلنا جوليان حيث تعمل امه عند رئيس اكبر شركات اميركا لالعاب الفيديو لديه ايضا عمل جانبي هو غنيي جدا الفا مسيطر يهابه الجميع وهو يحب الاوميغا الاولاد القاصرين الخادمة امه لجوليان وهي ماري لديها فتى مراهق اوميغا عمره 15عاما تخفيه عن الجميع خوفا من رئيسها الالفا فهي تعرف ما يحب وتخاف على ابنها الفاتن هو يخرج من غرفته مرة كل نهاية اسبوع فقط داخل القصر حيث يذهب جميع الخدم والحراس ويبقى حراس فقط خارج القصر وحوله والرئيس يسافر لكوريا لبعض الاعمل لتصدف مرة ويلمح بها الصغير خارج من الغرة لامر طارئ فهل سيتركه بحال سبيله ام سيحصل ما تخاف منه ماري
تابعوا الرواية لتعرفوا..
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ،
"ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق
ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه"
. . . . . . . . . . . . .
" للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك " .