كنت اعيش حياتي عادية او لاكون اكثر دقة اقل من العادية وكان نفس اليوم يتكرر مرارا وتكرارا ولاكون صريحة اعتدت تلك الحياة التافهة تلك الشقة الرثة التي لم يكن لراتبي تحمل ماهو افضل منها وذلك العمل التافه الذي بالكاد يتحمل تكاليف الجامعة ومصاريف الشقة التي لااعلم ان كان بالامكان وصفها بالشقة حقا احقا سافرت من قريتي لهذا المكان لاعيش هذه الحياة البالية المثيرة للشفقة .لكن ذاك اليوم نعم ذاك اليوم لا ادري ان كان ماحدث لي نعمة او نقمة ذاك الحادث الدي غير كل شيء ومازلت بصراحة لا اعلم اثره على حياتي .All Rights Reserved