العذراء والذئب
  • Reads 2,523
  • Votes 669
  • Parts 30
  • Reads 2,523
  • Votes 669
  • Parts 30
Complete, First published May 05, 2023
الذي حصل لم اكن اتوقعه ولم ارسمه حتى في الاحلام لولا لطف الله ورأفته ورحمته بي لكنت من الهاوين

مرة شفت فلم لشاروخان حجة بي حكمة عن الامل كال بيها 

الانسان يكدر يعيش اسابيع بدون طعام ويكدر يعيش ايام بدون ماء وممكن يعيش دقايق بدون هواء 
بس بدون الامل مايعيش ولا حتى ثانية 
حقيقة لمن تفقد الامل بشي جنت متاكد راح يتحقق او ع الاقل متأمل هل شي يجيك الخبر الصادم بفقدانة ساعتها راح يكون الك خيارين اما تنتحر او تعيش بس كلشي بيك يموت احساسك امالك ثقتك كلشي بيك يموت
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add العذراء والذئب to your library and receive updates
or
#30الله
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
45 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الانتقام المر  cover
الاشوس cover
راجس  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
الهجين (سقوط الأقنعة ) cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
بًـََـــلَوٌةّْ حًـَـيَاَ‌تٌـــيَ 🌸 صــعـاب المَـــنَالَّ cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
انقلبت الادوار( مكتملة ) cover
سجينته ~ His prisoner cover

الانتقام المر

32 parts Ongoing

love and revenge قصة عن الانتقام المر بسبب الظلم والقهر والاسى