Story cover for الحُب البعيد  by ghazalgey
الحُب البعيد
  • Reads 34
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 34
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published May 05, 2023
Mature
يحبونَ بعض عن بُعد ويقتلهُم الشوق ليلتقيان هل سيلتقيان أم لا؟ الهادئ والعصبية في العكس هل تظنون مُتفاهمان؟ سوف تگون احداثها مُشوقه ومُحرقه .

ترونهُ عصبي لكن العگس لا يتعصب بسهولة 
لا يخافَ من شيء بالمُختصر لا يُبالي ،
لا يهتم لأي شيء بارد الطبع ،
يحبُ المُخاطره فهذا عملهِ ،
ويحبُ أن يكتشف الاشياء بذكاءً ،
يكرهُ الخيانةِ والغدر ،
وهدوءهُ عاصفه .
هل ترونَ هاذهِ الشخصية صعبة أم سهلة؟

گان وصفُها منهُ 

أنها مُختلفة ترونها هادئة لگن العكس عصبية جداً
في حديثً واحد يتقلبُ مزاجُها 
حساسةًُ لاگنها قويةً ،
تكرهُ الگذب وصادقه
مرحه تحبُ الضحك وتحبُ الاهتمام 
بسيطةً جداً تحبُ القطط وترضى بسرعةً

شخصيتهُم مُختلفه جداً ومعكوسه سوف نتعرف عليهم بالاحداث القادمة
All Rights Reserved
Sign up to add الحُب البعيد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
29 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
You may also like
Slide 1 of 9
اخبار و تغشوشات✨ cover
عَشوائيّات  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
هوس إلياس cover
الرهينة 88 cover
يومها بين ايديني والغلا عادي ويوم قفت تفجر حبها فيني..! cover
حبيت اختي..! cover
أغلال الرِهان «مَجهول»  cover
ايليا الفُقار cover

اخبار و تغشوشات✨

199 parts Ongoing

اي وحده ما عندها تلي اني هنا حنشر اخبار و تغشوشات البارتات مال قصص الأماره و الموروث و الخناجر