تَتَمحور الرِواية حَول فَتاة، و فَتيات، يَعشنّ حياتهنّ بائِسات، فـ هَل مِن المُمكن أن يَجِدوا ذاتهنّ في بَعضِهنّ ؟ كـ فَتاة لِي كامِل الحَق في عيشِ حياةٍ كرِيمة غَالِية مُطمَئِنة. أَهلًا، مرحبًا بكنّ، الصَّلاةُ في الصَّلاةُ، لا لِتركِها غَالِياتي.All Rights Reserved