فكيَف أتُوب في عَيناك عُشقاً وَربك فِي غرامَك قد بلانِي ، يٓتٓسلل الحُب إِلى فُؤاد الشٓخص لِيجْعل مِنه شخْصًا مُقيدًا و مٓجنونًا لِكل واحِدٍ مِنا نٓصيبٌ فِيه مٓهما إبْتعدت سٓيُلاحِقك ،ولٓكن مٓاذا إنّْ أبْقينا هٓذا الحُب صامِتًا ، مٓاذا إنْ وضٓعنا القُيد عٓلى تِلك المٓشاعر وخٓسرنا الفُرصة ، جٓميعُنا نٓمتلك فُرصة الحُب ، ولآ وُجود لِحب أقْوى مِن الذِي بٓدأ بِكره ، شِجار دامْ لِسنواتٍ وسٓنوات ماذٓا عٓن الوُقوع بِحب شٓخصٍ يتٓخدك كأسِير عِنده ، مٓاذا عنْ الوقُوع فِي حُب شٓخص كُنت تٓراه بِصفة أسْوء شٓخص بِحياتك
أيُعقل أن تسْتسلم نٓايا بِهذه السُهولة ، هٓل سٓيفوز حُب جُونكوك عٓلى كُرهها الشٓديد لٓه؟ وٓهل يُعقل أن تٓجد هِي حٓبة الزِئبق الأحْمر تِلك ؟ مٓن أخٓدها ولأي سٓببAll Rights Reserved