هوس رحيم
  • Reads 16,752
  • Votes 472
  • Parts 20
  • Reads 16,752
  • Votes 472
  • Parts 20
Ongoing, First published May 05, 2023
1 new part
دايما نسمع عن المافيا و تجارة الاسلحه ماذا لو عشقك زعيمهم ليس فقط جندي بلا الرايس لكنه قاسي متعجرف ليس له قلب يقتل بي دماه بارد الحب بنسبت له اشياء تفها لي الصغير 
ياتري هي سوف تغير او هو لن يتحمل فا يقتلها 
هي ستكون فرستها هل ستخضع له او تتمرد عليه و تريه اذ كان هو ادم ف انا حواء
All Rights Reserved
Sign up to add هوس رحيم to your library and receive updates
or
#713اكشن
Content Guidelines
You may also like
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
18 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
You may also like
Slide 1 of 10
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
احفاد الشرقاوي  cover
💓قربك غير حياتي 💓 cover
وقعت في عشقك  cover
حور الآسر  cover
انتقام نمرة اللهب cover
افضل صدفة cover
أرض الخناجر  cover
احببت معلمي  cover
حبيبي عبر الزمن cover

«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس

18 parts Ongoing

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»