السلسلة الثانية من خيالي الروائِي ♡El KARABI'2
  • Reads 7,342
  • Votes 164
  • Parts 11
  • Reads 7,342
  • Votes 164
  • Parts 11
Ongoing, First published May 06, 2023
Mature
بعد أن تركها دقائِق تبكي وتضحك على راحتها،قال لها بنبرةٍ هادئة 
- هل أنتهيتي بُكاءاً وضحك!!؟
نظرت إليه وتوقفت عن الضحك والدموع تجمدت وسطَ عيناها وتتغيرت ملامح وجهها،قائِلتاً بنفس نبرة صوته الهادئة
- هل تستمتع لِـرؤيتي هكذا!!!؟'لِـتسألُني إن كُنتُ إنتهيتُ ام لا!!؟
- إنهضي 
قالها بنبرةٍ آمرة وَواضحة،بقيت مكانها أرضاً رافعتاً رأسها تنظر إليه 
- قلتُ لكِ إنهضي!
لم تنهض ولم ينتظرها حتّى تنهض سحبها من ذِراعها بقوة وأوقفها أمامهُ قائِلاً لها بوضوح وحدّة
- قبل سنوات مُنذُ البداية على ماذا إتفقنا!!!!؟؟؟
لم تتفوه بحرف بقيت ساكتة تنظر إليه 
- حسناً'أنا سَـأُذكرك على ماذا إتفقنا!'
أخبرتُك منذُ اوّل ليلة قضيناها معاً بِأنّني لن أُحبك ولن تكون لكِ علاقة بي سِوى هذا الفراش!وأنتي وافقتي وأردتي هذا الشيء بشدّة'لم أَُجبركِ ولم أجعلُك تقضين كُل تِلك الليالي معي تحتَ تهديد السلاح كُل ما جرى كان برغبةٍ منكِ أنتي قبل أن يكون برغبتي..لِماذا الآن تتحدثين بكُل هذهِ التفاهات!!!؟
- لِأنّني أحببتُك!!!
قالتها بنبرة غاضبة وباكية،لِـيبقى واقفاً ينظر إليها 
فَـأُكملت كلامها قائِلتاً
- أجل كُل ما ذكرتهُ الآن صحيح!!!
وافقتُ منذُ البداية أن أكون فقط لِـمُتعتُكَ وشهواتُك
ولكنّني أحببتُك ماذا بيدي!!!؟
أحببتُك من قبل أن تتزوج بِتلك ا
All Rights Reserved
Sign up to add السلسلة الثانية من خيالي الروائِي ♡El KARABI'2 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
ترويض ملوك العشق cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.