لا تحرمني من جنتي ∆ tk +18
  • Reads 9,281
  • Votes 414
  • Parts 3
  • Reads 9,281
  • Votes 414
  • Parts 3
Complete, First published May 07, 2023
Mature
لا تشيح بوجهك عني حبيبي ،
لا تحرمني من جنتي "

نظر جونغكوك داخل عينيه ، ينظر لحاله و ما هو به من انهيار 
" إن لم تجعلني ارحل من هنا سوف انتحر
سوف احرمك مني تايهيونغ ...، و للأبد " 









تايكوك 
توب : كيم تايهيونغ 
بوتوم : جيون جونغكوك
يوجد فارق عمري
All Rights Reserved
Sign up to add لا تحرمني من جنتي ∆ tk +18 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لـا يـهـمـنـي شـيء by Jeon_Mounika_69
5 parts Ongoing
الحب من اول نظرة! اختلف الكثيرون في فلسفة تفسيره، منهم من يظنه معجزة تواصل روحي، البعض ايضا يظنه مجرد نظرة اعجاب، اما قصة حب ابطالنا تميزه بوجهة نظر منفردة، ربما يحدث لنا نحن ايضا رواية عشق يرويها التاريخ، كرواية غرام "جـيـون جـونـكوک و تاڪارو مـونـيـكـا"، و من قال ان الطبقات المادية قد تفرق بينهم؟ و حواجز المشاكل العائلية؟ هذه فقط اختبارات خفيفة من الحياة، لترى اذا كانت بذرة قلبنا قابلة للانتاش او متعفنة، فلذلك فكرة الاستسلام غير موجودة بقاموسنا لهذه المره، فلا يهمنا شيء سوا هدفنا الاصلي. «لَــوٰ رَأَيْـتَ اِبْـتِـسَـامَتَـهَا، لَـقُـلْتَ: رَبِـي اِغْـفِـرْ لِـعَيْـنَايَ اِنْ ثَـمِلَـتْ» «لِقَـاءُنَا كََانَ مَحْتُـومَا، لَكِنَنِـي تَمَنَيْـتُ اَنْ اَكُـونَ مَصْـدَرَ سَـعَادَتِكَ لَـا مَشَـاكِلِـكَ» «اَنْـتِ عُـلُوَ مِـقَامِكِ، اَعْلَـى مِـنْ اَنْ يَـسْقُطَ اَلْعَـالَمَ رَاكِـعَا لَـكِ» لا اسمح بالاقتباس او التقليد. كتبت الرواية بقلم: "جـيـون مـونـيـكـا"
You may also like
Slide 1 of 10
إحَدىٰ عشر يوماََ cover
غير مرئي | invisible  cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
Worldwide beauty  cover
لـا يـهـمـنـي شـيء cover
لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له cover
♡ETERNAL LOVE♡_VK cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover
حَرَكـةٌ جَرِيئـةٌ | YM +18  cover
عندما يعشق المافيا ؟ تايكوك مكتملة 1 cover

إحَدىٰ عشر يوماََ

13 parts Complete

ترتجِفَ أقدامَه علىٰ الحافِهَ،لِيِمسكَ الاخَر يدهَ "سأقَفز معكَ، سأمسكَ بِيدكَ في طَرِيقنا إلىٰ الجَحيم!" . . . هوسوكَ شابَ تراكًمتَ عليهَ ديونَ والدِيهَ وخَسر وظِيفتهَ الوحيدهَ وحُبهَ الذي كانَ يشقىٰ منَ اجَل إرضاءهَ، يقُرر في يومَ انهاء حَياتهَ، وفجأهَ يتعَرفَ علىٰ موظفَ خِدمةَ الاستيقاظَ..