بين الجميع أحببته هو...وهو رأى الجميع باستثنائي...بهدف الوصول إليه قبلت الغرق في الخطيئة معه حتى جاء ذلك اليوم وتحطم كل شيء
لا أنكر أنني خدعته و ليس هو فقط إنما الجميع خدع لكن هذا كله لأجل والدي
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية