لُيَتنيَ لُم آحٍبہ
  • Reads 1,700
  • Votes 89
  • Parts 20
  • Reads 1,700
  • Votes 89
  • Parts 20
Complete, First published May 08, 2023
القصه حقيقيه 
(بالهجه العراقية)

تبدي القصه من التسعينات سنه 1990 لليوم القصه تحجي عن ثلاثة شخصيات كل واحد حياته غير ف رح احاول افهمكم لان القصه كلش معقده 

________________

القصه تحجي عن فرح و مريم ومحمد 

اول شي مشاكل حياه مريم بسبب اهمال اهلهه 

ثانيا مشاكل فرح بسبب غلطه من امهه

ثالثا خراب الصداقه الي بين فرح ومريم 


ما غيرت باسماء الشخصيات نفسهم 

اجتني القصه من محمد كامله ما غيرت شي غير طريقه السرد 
__________________

اتمنى تعجبكم القصه
All Rights Reserved
Sign up to add لُيَتنيَ لُم آحٍبہ to your library and receive updates
or
#866مريم
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مابعد اجبارهم احببته ((الجزء الثاني)) cover
يسمعون حسيسها  cover
الم الحياة cover
قصة غسق وريثة العار cover
الموروث نصل حاد cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
زوجي زير نساء  cover
قصه __موصليه (مكتمله) cover
أقدارنا مكتوبه  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.