الحب اوقعني بجحيمك
  • Reads 1,706,260
  • Votes 7,947
  • Parts 4
  • Reads 1,706,260
  • Votes 7,947
  • Parts 4
Complete, First published May 08, 2023
4 new parts
فتاة وحيده تعيش مع عائلتها الصغيره في حبهم وحنانهم ليدخل حياتها شخص يخرجها من وحدتها إلى عالمهُ تعيش معه أجمل أيام حياتها وفجأ ليذهب كُل شي وتنقلب حياتها رأسًا على عقب 

الخوف الموت الحيره  
      اشياء لا يمكن تفسيرها ووصفها

هل ستصارع الحياة وحدها ام تجد من يكون سند لها وهل كلمة سند تطلق على كل شخص
All Rights Reserved
Sign up to add الحب اوقعني بجحيمك to your library and receive updates
or
#1وردة
Content Guidelines
You may also like
أصَـفـهاد ألـمُوت by rassell_muhammad
5 parts Ongoing
صار يضيفلها بانزين ويصير لهيبها عالية وهوه مستمتع بالمنظر كام ونكث هدومة وصار صوت عالي مثل الصفير . التفت بكُل مكان ماكو اي شخص اجة بسرعة جرني من شعري وقربني ومشة بية تجاه النار . رجالاً شرسة لا تـعرف معنى الرحمة قاسية كـَ سَيف يُحاوط العدو . غريبة الاطَوار لا يـعرفون سوى الجحيم يتلذذ في ذهونهم الطاغية لـَسعة كَـ السُم يــنشر ويُــــصيب الــذهول . يردافون بعـض الكَلمات لكي يُحاوطون الجًميع بخوفهم وقَوتهم صلباً انانياً تعذبو في بضع المرات حتى اصبحَو اقتحام للتَمرد . العناد صفتهم المُمزوجة غرباء لكنهم يخشون دمعة مَـعشوقاتهم . اوراق موشحة بـ دماء نـار خطيئة ولكنهم قد يعدموهن للحياة البعض بسبب خطيئة وامـا البعض لأسباب مجهولة في الذهان . سائرات مئسورات يتشبكهنَ بين اسطر وتارى بَـين خيوط العذاب لا مهرباً لهن من ذالك الصفحات والاسـاطير إله بفعل العلي العظيم . انهـا ليست اخر اوراق . تَحَاوطت بين يدي ومالي سوى ان اكون في واقع يحتض بين عَجيب، غَريب رَهيب، اثر قد تره قليل لكن اوجاع، لوع الصراخ يختاط فَي ذُهني اثار الضحك منخمدة في اعماق الذهان . 🚫 : لا احلل نشر الرواية في الواتباد .
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
أصَـفـهاد ألـمُوت cover
من الذي ينتصر؟  cover
شُذير الدلهام  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
السجية cover
شذر ايوب cover
يآقوتَ محطمَ  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

109 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".