" لا بأس أن يخدعنا الأحبة، ويبررون بكل ما أوتوا من هراء شناعة خديعتهم بعد أن ينكشف الستار عنها، مدعين بأنها أُرتكبت لصالحنا. ولكن، ماذا لو كانت الخديعة أشنع من أن تخفى؟ ماذا لو كانت الدماء هنا هي الكذبة والخطيئة؟. كل الأشرار هنا كانوا على حقًا منذُ البداية، إلا الشخص الوحيد الخِير بحياة المخدوع، هو من كان الآثم. أيكون إخفاء الحقيقة هو الصواب هنا بالفعل.. ها يمه..؟ " . . . كُتبت منذُ عام 2019 ولم تكتمل، وكان أول نشر لها بنفس العام، وتم حذف جميع أجزاء الرواية لاحقًا لأسباب شخصية. والآن يتم إعادة كتابتها ونشرها في عام 2024.