"ما رأيـك برقــصة أسفل ضـوء القـمـر ؟" همس من العدم جاذبا انتباهها باتجاهه ، أعينها العسلية قابلت خاصته ذي لون البن.. فراحت ترمش بعدة تحاول استيعاب طلبه "هنا ؟" سألت و ما لبث أن هز رأسه "لا أحد بإمكانه رؤيتنا..أنه انا وانت فقط الليلة."All Rights Reserved