كل شيء في هذه القصة متعلق بحياتي و الجزء السلبي منها، لا مغزى من هذه الرواية لا يوجد بها اية من مشتقات إباحية او عاطفية او رعب او كوميديا، مجرد حياة فتاة تريد الهرب من الواقع ولاكن ما تعيشه لا مفرَ منه، روايتي لا تحتوي على نوع من انواع التسلية ربما يعتقدها البعض رواية سلبية او يشفق على حياة من كتبتها سطور هذه الصفحات ألإكترونية، يرجى تجنب الإنتقادات لأن لا نفسً تتحمل اراء.