Story cover for الساحر و الراوي by min0550
الساحر و الراوي
  • WpView
    Reads 13,809
  • WpVote
    Votes 1,056
  • WpPart
    Parts 61
  • WpView
    Reads 13,809
  • WpVote
    Votes 1,056
  • WpPart
    Parts 61
Complete, First published May 13, 2023
Mature
نوع الرواية:
واقعية سحرية
تاريخية رومانسية

نبذة عن الرواية:
بعد سنوات من العذاب، تتخذ حياة أثرا مجرى جديد يوم قررت المخاطرة، و زيارة السوق البابلي المتنقل الذي حطّ رحاله في قبيلتها المعزولة عن الدنيا. وهناك، تقابل شابان سيغيّران حياتها للأبد. ساحر له القدرة على إخراجها من بؤسها بشعوذته و شياطينه، و راوي باستطاعته فتح عينيها على عجائب الدنيا بحكاياته و فطنته.


تحذير مسبق (Trigger Warning):
يستكشف هذا الكتاب مواضيع قد لا تناسب جميع القراء، و ربما تزعج البعض، مثل: العنف الأسري، العنف الجنسي، إيذاء الذات، و الانتحار.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الساحر و الراوي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
عرش الرماد -  أسفار الشعلة السابعة  by SalkaEly
20 parts Complete
في عالمٍ انطفأ فيه نور الآلهة، وبقيت الطلاسم وحدها تهمس بأسرارٍ من زمنٍ غابر... تدور أحداث "عرش الرماد" في أرضٍ ممزقة بين سبع ممالك، لا يجمعها شيء سوى نبوءةٍ منسية، وعرشٍ من رماد، قيل إنه لا يظهر إلا حين تُكسر الشعلة السابعة. كل مملكة لها وريث. وكل وريث يحمل لعنة. وكل لعنة خيطٌ في نسيج حربٍ قادمة لا ينجو منها أحد. يبدأ كل شيء حين تستيقظ الظلال الأولى... ظلال ڤالزور، الكيان الذي طُرد من جسده، لكنه لم يُمحَ من الوجود. لم يمت، بل نُسي... وهذا أخطر. فالنسيان لا يقتل، بل يُمهّد للعودة. ومع عودة الطلاسم القديمة، واهتزاز الحواجز بين العالمين، يجد سبعة غرباء أنفسهم يجتمعون دون قصدٍ في أرضٍ لا تنتمي لأي مملكة، تُعرف فقط باسم: المنسية. ليورا، الهاربة من لعنة الزمن. كيان، الحارس الذي لا يعرف لمن يحرس. ميرالا، الأميرة التي باعت دمها لتُطفئ نيرانها. داكسيل، صائد الأرواح الذي يسمع صوت والده في كل معركة. راڤيل، الساخر من الموت... لأنه مات مرة وعاد. أزارايل او ادور لاتنسو هذا اسم، الذي لا يعرف النوم، لأن أحلامه تنزف موتًا. سيليانا، الملعونة بأن ترى نهايات الجميع... عدا نهايتها. كل واحدٍ منهم يحمل سرًا، وكل سر مفتاح لفتح لعنة كبرى... لكن العرش ينتظر واحدًا فقط. ومع كل مملكة يدخلونها، تُفتح أبوابٌ للجن، وتُروى قصصُ
You may also like
Slide 1 of 10
عبور الى الماضي cover
ظلال الأثير cover
أنا لست منكم ... بل نهايتكم cover
الجن العاشق (قيد التعديل)  cover
في خطيئه الحياه cover
و عند حلول الخامسة cover
ماوراء البوابة  cover
مدينة هرقليون  cover
 (سلسبيل والفهد) cover
عرش الرماد -  أسفار الشعلة السابعة  cover

عبور الى الماضي

28 parts Ongoing Mature

تخيل عالمًا يبدو وكأنه مقتطع من صفحات التاريخ لكنه ليس مجرد ماضٍ بل هو شيء آخر تمامًا ...عالم قديم لكنه ليس كما تعرفه كتب التاريخ. شوارع ترابية، منازل طينية بأبواب خشبية ضخمة، وأسواق تعج بالصخب، حيث يتجول الجنود المدرعون، أعينهم حادة، وخطواتهم واثقة. لكن الجميع ينحني أمام رجل واحد... الحاكم. رجل يُرعب الجميع بحضوره قبل كلماته، طويل القامة، جسده كالصخر، عيناه السوداوان مكحلتان بشكل طبيعي تلتهمان كل من يجرؤ على النظر إليهما. لم يهزمه أحد قط، لم يجرؤ أحد على تحديه... حتى جاءت هي. بطلة ليست كأي امرأة، ليست ضعيفة أو خائفة. ملامحها حادة، نظرتها جريئة، جسدها مشدود كمن اعتاد على القتال. لا تعرف كيف وصلت إلى هذا العالم، لكن شيئًا واحدًا كانت متأكدة منه، لن تخضع له كما يفعل الجميع. وفي لحظة واحدة، سقط الحاكم أرضًا... لأول مرة في حياته. وهكذا تبدأ القصة ...