لقد عدت للانتقام
  • Reads 5,332
  • Votes 500
  • Parts 41
  • Reads 5,332
  • Votes 500
  • Parts 41
Complete, First published May 13, 2023
اليوم قصه لفتاه جميلة م̷ـــِْن عائلة غنية تحب شخص بس للاسف ماتعرف هذا شخص راح يكون سبب دمار حياتة 🥹💔
وتلتقي بشخص المناسب الذي ينقذها وينتقم معها لتاخذ العداله تعالو نشوف العبره من هاي القصه وشلون خطئت لفتاة وشنو عواقب هالخطئ 

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لقد عدت للانتقام to your library and receive updates
or
#35نار
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
عمامه وقلب مسيحي  cover
في قربك الوصال cover
#أنا_وخاطفي cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
حبيبي دائما  cover
غزاله الشيخ همام cover
يتيمه ولضابط cover
الاشوس cover
هديه الشيخ اسد  cover
المنجمة  cover

عمامه وقلب مسيحي

8 parts Ongoing

هي مسلمة... تحمل في قلبها قُدسية القبلة، وهو مسيحي... وبين يديه صليب يلمع في العتمة. لم يكن اللقاء صدفة، ولا القدر بريئًا، كانت الحكاية خيطًا رفيعًا بين نارين... لا يحترق، لكنه يؤلم. كل شيء فيهم ضدّ كل شيء، هي تخشى الله... وهو لا يبتعد عنه، لكن بطريقٍ مختلف. العين تحب، والقلب يتبع... لكن العقل؟ يقف على أبواب الحلال والحرام يصرخ: "لا!" في كل نظرة بينهما صلاةٌ خرساء، وفي كل اقتراب... ذنب لا يرتكب، لكنه يُحسّ