خرجت من غرفتها علي صوت والدها الذي صرخ بإسمها لكي تهبط الي الأسفل "لورا يابنتي انزلي يلا كان وجهها يكسوه علامات الغضب والشفقه في نفس الوقت علي هذا اللذي تجرأ وذهب الي والدها للتقدم إليها الم يعرف من هيا ؟ الم يسمع اسمها من قبل هبطت حتي وجدته جالس ويبتسم وحينما رآها توقف نظرت إليه بعلامات ضحك ساخره منه تقدمت ومدت يديها لتصافحه هامسه بأعين تشع غضبا ويدها تعتصر يده = إنت بقا العريس الجديدAll Rights Reserved