عاشت بائسة ومستضعفة، وظلت تنتظر فارس الأحلام الذي سيأتي وينشلها مما هي فيه، وعندما أتى وظنت أن حلمها الوردي قد تحقق تفاجأت به وقد تحول من فارس مغوار لوحش متجبر، أخذ دور الجلاد، وعاقبها على شيء ليس لها دخل فيه. الرواية الأولى من سلسلة (قلوب تعانق الألم)All Rights Reserved