أنقذني حبها
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 2,763
  • Всего голосов 169
  • Части 26
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 2,763
  • Всего голосов 169
  • Части 26
Завершенная история, впервые опубликовано мая 15, 2023
أوريون وأرتميس جميعاً نعرف قصتهم جيداً
قابلها صدفة هل ستكون قصتهما جميلة أو ستنتهي بموت أحداهما فهو مريض ويعرف مصيره وهي هل ستكون قادرة على شفائه أم لا سنرى
Все права защищены
Подпишись, чтобы добавить أنقذني حبها в свою библиотеку и получать обновления
или
#271ذاكرة
Руководство по содержанию публикаций
Вам также может понравиться
أركاديا المحرمة от TakenDream
23 Части Завершенная история
مكتملة..|| #1 in هجين #1 in أميرة #2 in ألفا #2 in مملكة #4 in ليكان #6 in مصاص دماء #5 in witch #8 in غضب #13 in شيطان أنزلَ رأسُـه أرضًا و خصلات شعره السوداء تبعثرت على وجهه ليهمهم بينما أصابع يده تمر على خدي بلطف" لنْ أفلتكِ، سأتمسك بِكِ. إن لم تكونـي، أنا لا أكون، بدونـكِ أنا جَسـد بلا رُوح!" امتلأت عيناي بالدموع لأتماسَـك قَدر الإمكان لألهث بقوة. طوال تلك الفترة، أنا أبحث عنه و هو أمامي. تجاهلتُ الألم الذي عَصف بقلبي لتصبح أنفاسي مؤلمَـة أكثر " أسفـة، سَـاندو. أعدك بأنني سأعود لَك." شعرتُ بجسده يتصلب حولي لانسحب من قبضته الحديدة حولي و أتحرك بسرعة للخلف لأشير نحو سيزار ليفهم هو ما أريده و يفتح بوابـة الظل. بدون أن ألقي نظرة أخيرة على أليساندرو، لأن هذا سيجعلني أغير قراري بمجرد أن أرى وجهه و ملامح الألم عليه. توجهتُ إلى البوابة لأشعر بذراع سيزار حولي حتى لا أسقط مكاني. أغمضتُ عيناي لأزفر بقوة، إلى أركاديَـا المُحرمَـة إذا! . . . . All Rights Reserved Annalisa .
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
إبنة البيتا  cover
أركاديا المحرمة cover
The choice cover
أين أنت (يتيمة وسط الميراث) ميلي/بسام /قصة حقيقية جزائرية  cover
《 سيد مغرور 》 cover
قبلـه تُحتضـر  cover
عاجر  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
العذراء والحب المستحيل  cover
Destiny  cover

إبنة البيتا

48 Части Текущие

عيناها الجاحظتان الخائفتان و رأسها يلتفون بِغرابة كانت تبَحث عن مصدر الرائحة السماوية , بالرغم من أنها أرادت الهروب لكن فُضولها كان أكبر ! كانت عيناها الأن رطبةً جداً ! شعرت بِنغزةٍ في قلبها ! كان شعر الرجل أسود بشكل لا يوصف ! ذو طولٍ مُهيب عيونة الحادة جعلتها تحبِسُ أنفاسها كانت هناك ظلال من الإرهاق تحتها لكن لا زالت قاسية و مُظلمة ، وأعطى أنفه الزاوي وخط الفك انطباعًا حادًا ! جرت قُشعريرةٌ على جسدها ! عندما رأت أن هالةَ ألفا تفيض منه بِشكلٍ مُرعب ! كانت كُل غريزةً فيها بشرية أم حيوانية تحث على الهَّرب ! لم يُلاحظها ! و لأول مرةٍ أصبحت ممنونةً لرائحتها الخفيفة لأنها قررت الذهاب !