Do you want some Tea ?
  • Reads 466
  • Votes 38
  • Parts 2
  • Reads 466
  • Votes 38
  • Parts 2
Ongoing, First published May 15, 2023
عمت الفوضى في ألمانيا بعد ضهور قاتل متسلسل يصطاد أغنياء البلد واحدا تلوى الآخر.. هذا جعل من الفئة المستهدفة تعيش وسط الخوف و تضغط على الدولة و الشرطة الذين فشلوا في إيجاد و لو دليلا واحدا يقودهم إلى المجرم.. ما جعل رئيس الدولة فرانك شتاينماير يختار أقوى نخبة في جنوده لعلهم يستطيعون حل الكارثة التي حلت عليهم لكن الأمر كان دون جدوى لأن القاتل و لمدة سنتين لم يترك أثرا خلفه.. حتى تدخل مستشار ألمانيا أولاف  شولتس بفكرة استدعاء الملقبة ب 'فتاة الشاي' لتنظم للفريق المكلف بالقضية  لربما ترى شيئا لم يستطيعوا رؤيته

فتاة الشاي كانت طبيبة نفسية امتلكت قوة الملاحظة في كفة و الدهاء في الكفة الأخرى.. عقلها كان عبارة عن ظلام مخيف و سلاح فتاك.. وافقت على مساعدتهم في القضية التي كانت حديث الساعة في أنحاء العالم.. لكنها لم تكن تعلم أنها ستكون مجبرة على العمل مع المارشال الذي لقب ب 'الشيردال' نظرا لقسوته و قلة حديثه.. هذا جعل منه شخصا غامضا لكنه شديد الذكاء.. و قد تبين أن هذا الأخير لم ترقه فكرة أن تكون هناك طبيبة نفسية في فريقه لأنه يرى الأمر مفروغا منه.. لكن هل سيتغير رأيه عندما يرى طريقة عملها و كيف تزرع الرعب في روح أعدائها و هي جالسة بارتياح على كرسيها.
All Rights Reserved
Sign up to add Do you want some Tea ? to your library and receive updates
or
#31متسلسل
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
60 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0 جميع حقوق الرواية محفوظة قانونياً.!
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
27 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
عـروس الهـور  cover
أرض الخناجر  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
كريات الدم السمراء  cover
عقدة الذيب  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
شظايا قلوب محترقة cover
هوس العيون cover

أنـتقام مِن بقايا الزُجاج

60 parts Ongoing

خلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟ تترددُ أيدينا على عتبة المجهول، ترتعشُ خوفاً وتلهفةً. هل نجرؤُ على فتح الباب؟ هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟ ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ ولم نرَ النورَ مجدداً؟ هل تبقى لدينا القدرةُ على التكلم؟ هل نستطيعُ روايةَ ما خبّأهُ لنا ذلك العالمُ المُغلق؟ أم تُصبحُ حكايتُنا صرخةً خافتةً تذوبُ في العدم؟ تُخيّمُ الأسئلةُ المُقلقةُ على عقولنا، وتُشعِلُ خوفاً عميقاً في قلوبنا. لكنْ، لا نستطيعُ مقاومةَ سحرِ المجهولِ وجاذبيتهِ المُغوية.