لطفا بما تبقى من قلبي الجزء الثاني من رواية قربان على مائدة الزواج المبكر واقفة امام باب السجن وتحدق بحريتها التي لطالما حلمت بمعانقتها كا نت شمس تائهة فالسجن كان منزلها الوحيد الى اين ستذهب الان فوالديها كانا قد اوضحا سابقا بان لا مكان لها بينهم اذا لمن ستلجئ وذلك الاسمر هل سيتذكرها ام انها كانت بالنسبة اليه مجرد قضية سيقفل ملفها بمجرد ان يفترقاAll Rights Reserved