"ذلك الطّفل الذي كنتُ ، أتاني مرةً وجهاً غريباً. لم يقل شيئاً مشينا و كلانا يرمق الآخر في صمت خُطانا نهرٌ يجري غريباً جمَعَتنا ، بإسمِ هذا الورقِ الضارب في الرّيح ، الأصولُ و افترقنا غابةً تكتبها الأرضُ و ترويها الفصولُ. ايها الطّفل الذي كنتُ ، تقدّمْ ما الذي يجمعنا ، الآنَ، و ماذا سنقولُ ؟" -أدونيس "جد لي ولو منفذًا للموت أدخله عَلّي إلى ضفةِ الأحياء أن أصلا واكتب على دفتر الأمواجِ كان هنا "All Rights Reserved