شرح دعاء العهد
  • مقروء 2,040
  • صوت 103
  • أجزاء 7
  • مقروء 2,040
  • صوت 103
  • أجزاء 7
مستمرة، تم نشرها في مايو 19, 2023
ينقل أحد المقرّبين من الإمام الخـــمـــــينـــيّ قدس سره أنّـــه قال: "أحد الأمور التي أوصاني بها الإمام في أيّامه الأخيرة هي قراءة دعاء العهد. كان يقول: اقرأ هذا الدعاء في كلّ صباح، فإنّ له دوراً في تحديد مصيرك".
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف شرح دعاء العهد إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
#27صاحب
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
عشق المومنين(أبناء الساده) بقلم nazak123
105 جزء undefined أجزاء إكمال
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
ملاك الرحمة | Angel Of Mercy ( Under Editing(  بقلم oumaj18
71 جزء undefined أجزاء إكمال
كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بصمت أن نفترق . ٭٭٭٭ علاقتهما مد و جزر دائم .. لكن كل ثابت مصيره الزوال ، ذلك ما تقوله الرياضيات و ذلك ما تقنع به مريم نفسها لتتمكن من تقبل التغيرات التي تطرأ على علاقتها بزين بين الحين و الآخر .. لكن هل يمكن للشك و القفز إلى إستنتاجات متسرعة أن يقتل عشقا عظيما في المهد ؟ و هل الصبر وحده قادر على إيصالها حيث تريد ، إلى قلبه ؟ أم أن الأمر سيكون أقوى من صلابة إرادتها ؟ #2015 ٭٭٭٭ محاولتي الأولى و البسيطة لدخول عالم الكتابة فلا تبخلوا بالتعليقات و الملاحظات ♥