العرافة
  • Reads 1,562
  • Votes 241
  • Parts 1
  • Reads 1,562
  • Votes 241
  • Parts 1
Ongoing, First published May 20, 2023
1 new part
حين تكون الحياة لعبه بالنسبة لك يضن الجميع
انك شخص غير طبيعي ودائما يصفوك بالجنون
نعم انا المجنونه التي تستطيع قراءة مستقبلك
بنظره وايضا قلب قدرك بااشاره انا العرافه
All Rights Reserved
Sign up to add العرافة to your library and receive updates
or
#7المراهقين
Content Guidelines
You may also like
حمراء الوسطى (الحناء)  by rawaa_alahmedy
15 parts Ongoing
شال راسه ورگعه بحافة الباب گام الدم يتطافر وهو يباوعله بنظرات خنزير متوحش لايقف امام غضبه الحاد شيء يبس دمي ع ابني صرت اصرخ بكل حيلي ولك عوف الولد ولك عوفه الله ليوفقك وليهنيك ولك شراييييد من شراييد سممتنا موتتنا عوفنااا وهو ميسمع مني يشيل ويركع بي بالحايط راح ابني انتهى واني افرفرح ع ابني بس منو يمتلك القدره ع توقيفه ضد افتعال هيج امور الكل خلس مابيهم رحمه ويوكفونه عند حده ركضت ع ابني وطبگني ويا راشديات ع دفرات ع مسبه واحتقار ولعن وكل ما يدعو للأنتحار خلص من ضربه الي ولأبني وعافنا وطلع _عساها روحه بلا رجعه يا كافر شمرت نفسي ع ابني، ولك يوم سوده عليه الله لاينطي وليوقفه عسى نار جهنم تنصب ع ضلوعه ضلع ضلع ابني ميحرك لا ايد ولا رجل تخبلت عليه كلت ابني ماااااااات وصرخت ومن بعد الصرخه مَوعيت ع شيء .... امرأةٌ بعقلِها... بنتٌ بقلبها جلمودٌ ظاهرهُ... لينٌ عمقهُ تأسرنا بعالمها الهادء لنرى ما كنا نجهل يحتمون بها فَهي خير من أُئتمن ه‍ ج ا ن الهاء هدوء الجيم جمال الألف إيمان النون ختام احرفٌ اربعه ليكتمل اسمٌ تعرفون من المسمى به اثناء القراءه "" "" "" خارق البدن... جميل الرؤيه... دهاءهُ غريبٌ مُريب يُعاكس المتوقع فيجعلك بحيرةٍ من أمرك يكسب الاضواء بمروره مثيرٌ للجدل لـِ ر
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ذنوب على قيد الغفران cover
الريبال (تعسف الشاه) cover
احفاد القوقع "جُحوذ ريسان"  cover
كابوس الوله cover
حمراء الوسطى (الحناء)  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
دم بارد  cover
كيد مسموم (القاعدة جيم)  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

85 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.