حين كنت طفلة كنت أهوى أدب الرسائل ذات يوم خطر لي بال أن أتقمص شخصية غادة و أجيب رسائل غسان كنفاني و كانت تلك محاولتي الأولى وجدتني أعيش الحب بحلوه و مره و أستلذ بقراءة الرسائل و إجابتها كعاشقة اليوم و أنا أقرأ رسائل كافكا إلى ميلينا قررت أن أكون ميلينا مع أنني أختلف عنها تمام الاختلاف لكنني سأجيب لغاية في نفس يعقوبAll Rights Reserved