HELL OF REVENGE
  • Reads 1,424
  • Votes 36
  • Parts 6
  • Reads 1,424
  • Votes 36
  • Parts 6
Ongoing, First published May 20, 2023
○أنستازيا آيت أوغلو، زعيمة مافيا دات أصول إيطالية، ابنة أحد أكبر حكام العالم السفلي السابق، كانت فتاة عادية ذات جمال بريئ و ملامح طفولية تجعل كل من حولها مسحورا و منجذبا لها، كانت تدرس القانون لتحقق حلمها في أن تعين قاضية ناجحة، تعيش مع والديها بسلام بعيدا عن عمل والدها، ليأتي اليوم الذي سيلقى فيه والديها مصرعهما أمام عينيها على يد قاتل مجهول ، لتقرر تولي الزعامة مكان والدها المتوفي موازاة بمهنة القضاء رغبة في ارتكاب نفس الخطيئة التي تنتقم لأجلها انتقاما لنسب والدها.

    ○فيجو البرتينو،أحد أكبر حكام العالم السفلي ، يتميز بهدوءه و بروده المريب، رابط الجأش و متماسك، عقله غاية في التنضيم و الترتيب ، مما يضفي الغموض على شخصيته العميقة،بحيت لا يعرف أحد ما يصبو اليه او يفكر فيه،وسامته و جاذبيته المهلكة تهدد قلب كل امرأة،أما هو فلا توجد امرأة واحدة هزت نبض قلبه، قتلت جدته على يد نفس القاتل المجهول ليشرع في البحت عنه انتقاما لجدته.
                   
          ~هي كالبرق و هو كالرعد ، فماذا سيحدت اذا اتحدا و انطلقا في رحلة البحت عن القاتل المجهول سويا؟~

~~~نبذة~~~
" بالنسبة لأمر الزواج، اذا وافقت على الشرط ستصبحين زوجتي في القانون في كلتا الحالتين،سواء نجحنا ام لا، ولا مجال للتراجع، بالتراضي او الاجبار ،لا
All Rights Reserved
Sign up to add HELL OF REVENGE to your library and receive updates
or
#265mafia
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Devil Princess cover
تَلعْفر   .   cover
وريث آل نصران  cover
الخطيئة | The sin  [ مكتملة] cover
خمار الضنى cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الراعب وصي الخاص cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

105 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".