«تحت سقف الاحزان محطمون وتحت لهيب الانتقام مقيدون»
°- نهضت تجر جسمها لغرفتها باحزان وهموم تراكمت على كتفيها. لتحول نظرها لتلك المذكرة قائلة: هل سيأتي يوم واكتب بك حرفا؟ °
°- كانت عيناها تبرقان بريقا وهو يناظر سوداوياتها تارة و انعكاس غروب الشمس عليهم تارة اخرى ليحدثها قائلا: اتعلمين ان عيناك تنافس نجوم اليل في بريقها؟ اماندا؟ °
°- انا من احببتك اولا ديفيد لكنها تدخلت بيننا °
°- كاترين شكرا على مساعدتي. تحول نظرها الى اماندا قائلة: سترضخين لاوامري او... تعرفين انني امتلك الكثير من الذكريات بيننا. °
• الرواية نظيفة.
< بداية الرواية : 2023/5/21
< نهاية الرو اية : ~